Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
أوباما: نبحث تدخلنا هل سيحل الأزمة أم سيفاقمها – البعكوكة 25

أوباما: نبحث تدخلنا هل سيحل الأزمة أم سيفاقمها

هيئة التحريرآخر تحديث :
jbwihvfk yrihfwrwl 63480

jbwihvfk yrihfwrwl 63480قال الرئيس الأميركي باراك أوباما إنه يعمل جاهدا على تقييم مسألة ما إذا كان تدخل الولايات المتحدة عسكريا في سوريا سيساعد في حل الأزمة أم أنه سيؤدي إلى تفاقم الأمور، وأنه يريد أن يتأكد بأن التدخل لن يأتي بنتائج عكسية.

ورد أوباما -في مقابلتين نشرتا أمس الأحد- على منتقدين يقولون إن الولايات المتحدة لم تتدخل بما يكفي في سوريا، وقال -في مقابلة مع مجلة نيو ريببليك- “في وضع كسوريا، علي أن أسأل: هل يمكن أن نحدِث فرْقا في هذا الوضع”. وأضاف “هل يمكن أن يثير (التدخل) أعمال عنف أسوأ أو استخدام أسلحة كيمياوية، ما الذي يوفر أفضل احتمال لنظام مستقر بعد الأسد..، وكيف أقيّم عشرات الآلاف الذين قتلوا في سوريا مقابل عشرات الآلاف الذين يقتلون حاليا في الكونغو”.

وفي مقابلة مع برنامج “60 دقيقة” في شبكة تلفزيون “سي بي أس”، رد أوباما بغضب عندما طلب منه التعليق على انتقاد بأن الولايات المتحدة أحجمت عن المشاركة في قضايا تتعلق بالسياسة الخارجية مثل الأزمة السورية.

وقال أوباما إن إدارته شاركت بطائرات حربية في الجهود الدولية لإسقاط العقيد الراحل معمر القذافي في ليبيا، وقادت حملة لحمل الرئيس المصري حسني مبارك على التنحي.

ولكنه قال إنه بالنسبة لسوريا فإن إدارته تريد التأكد من أن العمل الأميركي هناك “لن يأتي بنتائج عكسية”، وأضاف “لن يستفيد أحد عندما نتعجل خطواتنا، وعندما نقدم على شيء دون أن ندرس بشكل كامل كل عواقبه”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة