شهد المعرض الفردي الدولي الأول للشاعرة والخطاطة الشيخة خولة بنت أحمد السويدي، الذي تستضيفه غاليري «ساتشي» في لندن تحت عنوان «رسائل حب وسلام بحبر وورق»، حضور واسعاً لشخصيات
من ديبلوماسيين ومسؤولين ونقاد متخصصين ومعنيين بالشأن الفني.
ويضم المعرض الذي يستمر حتى 19 آب (أغسطس) المقبل 20 لوحة بأحجام مختلفة جمعت فيها الشيخة خولة بين جمال الخط والكلمة في رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والحب اللذين يشكلان جسر التواصل والتفاهم بين الحضارات والثقافات.
وعكست أعمالها خصوصية تجربتها بين هوية أسلوبها في الخط الديواني الجلي الأندلسي الذي وصلت إليه بعد خبرة تجاوزت عقداً من الزمن، وأشعار ومقولات اختزلت معرفتها وتجاربها في الحياة. ويتجسد ذلك في لوحتين حول السلام خطت في إحداهما: «سلام أوطان هي عزّة إنسان ورفقة أمجاد وطرد أحقاد»، وفي الأخرى: «لنغزل ما بين قلوب البشر بخيط حرير لتسري ما بين نبضاتهم همسات الحب الصافي ليعم السلام والأمان بين الخليقة».
يذكر أن الشيخة خولة نظمت معرضها الفردي المحلي الأول الذي حمل عنوان «فاطمة الحب والسلام» في أبوظبي في نهاية العام الماضي بالتزامن مع «القمة العالمية لرئيسات البرلمانات» الذي ضم سبعة أعمال مهداة إلى الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات».
ويضم المعرض الذي يستمر حتى 19 آب (أغسطس) المقبل 20 لوحة بأحجام مختلفة جمعت فيها الشيخة خولة بين جمال الخط والكلمة في رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والحب اللذين يشكلان جسر التواصل والتفاهم بين الحضارات والثقافات.
وعكست أعمالها خصوصية تجربتها بين هوية أسلوبها في الخط الديواني الجلي الأندلسي الذي وصلت إليه بعد خبرة تجاوزت عقداً من الزمن، وأشعار ومقولات اختزلت معرفتها وتجاربها في الحياة. ويتجسد ذلك في لوحتين حول السلام خطت في إحداهما: «سلام أوطان هي عزّة إنسان ورفقة أمجاد وطرد أحقاد»، وفي الأخرى: «لنغزل ما بين قلوب البشر بخيط حرير لتسري ما بين نبضاتهم همسات الحب الصافي ليعم السلام والأمان بين الخليقة».
يذكر أن الشيخة خولة نظمت معرضها الفردي المحلي الأول الذي حمل عنوان «فاطمة الحب والسلام» في أبوظبي في نهاية العام الماضي بالتزامن مع «القمة العالمية لرئيسات البرلمانات» الذي ضم سبعة أعمال مهداة إلى الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات».