Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
مانشستر وأياكس.. من يستعيد المجد «القاري»؟ – البعكوكة 25

مانشستر وأياكس.. من يستعيد المجد «القاري»؟

هيئة التحريرآخر تحديث :
fdkjghjvcnbgncvcvmxc
fdkjghjvcnbgncvcvmxcسيحدد نهائي الدوري الاوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم المصير الأوروبي لمانشستر يونايتد الانكليزي في الموسم المقبل، عندما يلاقي أياكس امستردام الهولندي العريق
بتشكيلته الشابة، الاربعاء على ملعب «فراندز ارينا» في سولنا بضواحي العاصمة السويدية ستوكهولم.
وفضلاً عن اللقب القاري الرديف، يملك يونايتد حافزاً اضافياً يتمثل بحصول الفائز على بطاقة التأهل الى دور المجموعات من دوري ابطال اوروبا، وذلك بعد اكتفائه بالحلول سادساً في الدوري المحلي ما يؤهله خوض منافسات يوروبا ليغ موسماً ثانياً على التوالي، فيما حل اياكس وصيفاً للدوري الهولندي بفارق نقطة أمام فيينورد وتأهل الى الدور التمهيدي الثالث من دوري الابطال.
ويخوض يونايتد النهائي بعد ساعات معدودة على الاعتداء الذي حصل خلال حفلة موسيقي في مانشستر وأودى بحياة العديد من الأشخاص واصابة العشرات.
وأعلن مدرب يونايتد البرتغالي جوزيه مورينيو صراحة عن أولوياته في الاسابيع الماضية، من خلال اراحة نجومه في مباريات الدوري، لكنه يدعي ان الاصابات لم تترك له الخيار: «لم تكن مقامرة. كان قراراً بسيطاً».
وتابع مورينيو الذي استدعى فريقاً احتياطياً بلغ معدل اعماره 22 عاماً و284 يوماً لمباراته الاخيرة في البرمير ليغ ضد كريستال بالاس: «عندما تخسر لاعبيك في 17 مباراة خلال 7 اسابيع، تصبح مهمتك مستحيلة. لم تكن مقامرة، لكنها نتيجة لوضعنا الحالي».
وكان مورينيو الذي احرز اللقب مع بورتو البرتغالي في 2003 قبل ان يضيف لقبين اخرين في دوري الابطال، قال ابان عودته الى تشلسي الانكليزي في 2013: «لا اريد التتويج في يوروبا ليغ. ستكون خيبة كبيرة لي».
ولم يكن اداء يونايتد مطمئناً في بداية البطولة الحالية، اذ خسر اول مباراتين خارج ارضه ضد فيينورد وفنربغشة التركي، واحتاج الى وقت اضافي للتغلب على اندرلخت البلجيكي في ربع النهائي.
لكن مع بلوغ «الشياطين الحمر» النهائي، بدل المدرب «المميز» نظرته الى البطولة الرديفة، زاعماً انه بعد احرازه لقب كأس الرابطة محلياً سيكون موسمه اكثر نجاحا مقارنة مع خصميه المحليين مانشستر سيتي وليفربول.
وفي هذا الاطار قال المدافع فيل جونز: «سيقول الناس اننا لم نقدم موسماً جيداً، هل تفضلون الحلول في الوصافة وعدم التتويج، او احراز لقبين والتأهل الى دوري الابطال؟».
وسيسمح التتويج ليونايتد اكمال تشكيلته من الالقاب القارية، لينضم الى مجموعة من الأندية التي احرزت البطولات الاوروبية الثلاث، وهي دوري الابطال ويوروبا ليغ وكأس الكؤوس الاوروبية (ألغيت بعد 1999). وحقق هذا الانجاز تشلسي، يوفنتوس الايطالي، أياكس امستردام وبايرن ميونيخ الالماني.
وتوج يونايتد بدوري الابطال (1968 و1999 و2008)، وكأس الكؤوس (1991)، الا انه لم يسبق له إحراز الدوري الأوروبي.
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة