Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
تليرسون: علاقتنا مع روسيا الأسوأ منذ الحرب الباردة – البعكوكة 25

تليرسون: علاقتنا مع روسيا الأسوأ منذ الحرب الباردة

هيئة التحريرآخر تحديث :
ekdaldgjdfgfssdr
ekdaldgjdfgfssdrوصف وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون العلاقات مع روسيا بأنها الأسوأ منذ الحرب الباردة، مستبعدا أن تشهد “انطلاقة جديد”، وهو ما توصل إليه نظيره الروسي سيرغي لافروف.
وكرر تيلرسون لشبكة “إن بي سي” أن العلاقات بين البلدين تراجعت إلى أدنى مستوى على الإطلاق منذ نهاية الحرب الباردة، “مع مستوى ثقة متدن جدا”.
وأضاف الرئيس السابق لشبكة إكسون موبيل الذي كرمه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 2013، أن هذا الأمر ليس صحيا للعالم وللشعب الأميركي ولمصالح واشنطن المتصلة بالأمن القومي.
واستبعد تيلرسون أي “انطلاقة جديدة” بين واشنطن وموسكو على غرار ما قام به في 2009 الرئيس السابق باراك أوباما ووزيرة خارجيته آنذاك هيلاري كلينتون.
وأشار إلى أنه تم تجاوز كلمات مثل “الانطلاق مجددا”، وأضاف أنه لا يمكن محو الماضي والقيام ببداية جديدة، مؤكدا على ضرورة البداية “من حيث نحن”.
وعن اتهام الاستخبارات الأميركية لموسكو بالتدخل في الانتخابات الرئاسية، أقر تيلرسون بأن “الروس حاموا حول عمليتنا الانتخابية”، ولكنه أشار إلى أنه لم يُتوصل إلى استنتاج يؤكد حصول ذلك.
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف -الذي التقى الرئيس الأميركي دونالد ترمب في واشنطن الأربعاء الماضي- خلص إلى ذات النتائج التي تحدث عنها تيلرسون.
ولكن لافروف أشار إلى أن لدى واشنطن إرادة لتطوير العلاقات مع موسكو، وأن ترمب لديه رغبة ملموسة في هذا الصدد، وفق تعبيره.
وتشهد العلاقات بين البلدين توترا منذ فترة بسبب الملف السوري والمزاعم الأميركية بالتدخل الروسي في انتخابات الرئاسة التي أتت بترمب إلى سدة الحكم.
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة