أكد مسؤول عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة ايرفيه لادسو أن سوريا رفضت منح تأشيرات لبعض المراقبين التابعين للمنظمة الدولية.
كما أعلن أن المراقبين مازالوا وكشف أن المنظمة الدولية تسرع وتيرة نشر المراقبين غير المسلحين لضمان انتشار كل المراقبين الـ300 بنهاية مايو/أيار لمراقبة وقف إطلاق النار.يلاحظون وجود “أسلحة ثقيلة” في المدن السورية، مؤكداً أن النظام والمعارضة ينتهكان مراراً وقف إطلاق النار.
وأوضح قائلاً: “لدينا 24 مراقبا على أرض وأتوقع زيادة هذا العدد سريعا خلال الأسبوعين القادمين حتى تكتمل قوة مهمة المراقبة الدولية في سوريا بنهاية مايو/أيار”.