Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
فيلم يستعيد اغتيال قيادي فلسطيني باليونان – البعكوكة 25

فيلم يستعيد اغتيال قيادي فلسطيني باليونان

هيئة التحريرآخر تحديث :
FDJGHDZOTJRDKF

FDJGHDZOTJRDKF

في فيلم بعنوان “صورتي عندما كنت ميتا”، يروي بشير مريش قصة اغتيال والده مأمون مريش أحد كبار مسؤولي منظمة التحرير الفلسطينية، الذي أطلقت فرقة اغتيالات تابعة لجهاز لموساد

الإسرائيلي النار عليه وأردته قتيلا في العاصمة اليونانية أثينا يوم 21 أغسطس/آب 1983.
في ذلك الصيف، كان بشير طفلا يرافق أباه وأخته وأخاه على متن السيارة عندما وقع الهجوم على الوالد. وإلى جانب استشهاد القيادي الفلسطيني البارز، تواترت أنباء عن استشهاد الابن، ونُشرت صوره على أنه قتل مع والده، لكن الطفل نجا بأعجوبة من رصاص الموساد.
في ذلك الوقت كانت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني هي المسؤولة عن عمليات الموساد الخاصة بأوروبا، حيث كانت تتنقل عبر بلدان القارة العجوز من مقرها في باريس لملاحقة وقتل المناضلين الفلسطينيين.
بعد نحو ثلاثة عقود على الاغتيال، اختلفت المصائر وتعددت المسارات، فعائلة الراحل مريش عادت إلى الأردن، حيث عملت أم الأطفال في قطاع االتعليم مدرّسة ثم مديرة، وتلقى الأطفال تعليمهم واختار مأمون دراسة العلوم السياسية.
كبر الطفل ليروي قصة الوالد الشهيد، أما من أشرفت على عملية الاغتيال فتم تداول اسمها بقوة -قبل فترة- لشغل منصب رفيع في منظمة الأمم المتحدة.

الجزيرة

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة