Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
ازدياد التأييد لفلسطين من البحر للنهر وسط الطلاب – البعكوكة 25

ازدياد التأييد لفلسطين من البحر للنهر وسط الطلاب

هيئة التحريرآخر تحديث :
aaaaaaaaa

aaaaaaaaa

نشرت فايننشال تايمز البريطانية تقريرا يتحدث عن زيادة التأييد وسط الطلاب الفلسطينيين من أجل دولة فلسطينية من البحر إلى النهر بدلا عن حل الدولتين، خاصة بعد أن أعلن الرئيس

الأميركي دونالد ترمب الشهر الماضي أن إدارته ليست ملزمة بهذا الحل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
وأوردت الصحيفة -في تقريرها الذي كتبته عن طلاب جامعة بيرزيت، وهي الجامعة الأولى في الضفة الغربية من حيث عدد الطلاب وازدهار النشاط السياسي- قائلة إنه ومع اقتراب انتخابات اتحاد الطلاب في أبريل/نيسان المقبل اشتدت الحملة الانتخابية بملصقاتها ومعارضها.
وأشارت إلى أن أحد معارض الملصقات أبرز خريطة لفلسطين في فترة الانتداب البريطاني بجوار صورة لقطع من رغيف الخبز مجموعة مع بعضها البعض على هيئة قنبلة زمنية وكتب تحتها بيت من إحدى قصائد محمود درويش يقول “حذار حذار من جوعي ومن غضبي”.
وذكرت أن استطلاعا للرأي نُشرت نتائجه الشهر المنصرم أظهر انخفاضا للتأييد لحل الدولتين وسط عموم الفلسطينيين من 51% في يونيو/حزيران 2016 إلى 44% الشهر الماضي، وقالت إن التأييد لهذا الخيار وسط طلاب الجامعة (21-18 عاما) الذين أطلقت عليهم جيل أوسلو أقل من ذلك بكثير.
وذكر كثير من الطلاب للصحيفة أنهم فقدوا الأمل في الحل السلمي للصراع، وأصبح أملهم الوحيد يكمن في صراع مفتوح مع إسرائيل وفي حل الدولة الواحدة الذي يتساوى جميع مواطنيها في الحقوق والواجبات، ونقلت عن واحدة من الطالبات اسمها وعد قولها إنهم لن يساوموا بفلسطين من أجل دولتين.
وأوضح التقرير أن وقوف إدارة ترمب مع إسرائيل بقوة لم يسفر إلا عن تعزيز وجهات النظر الفلسطينية القائلة إن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن تخطو أي خطوة نحو السلام إلا إذا أُجبرت عليها بالقوة.

فاينانشيال تايمز+الجزيرة

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة