Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
ماكين يلتقي قادة الحر في سوريا – البعكوكة 25

ماكين يلتقي قادة الحر في سوريا

هيئة التحريرآخر تحديث :
qqqqqqqqq

qqqqqqqqqالتقى السيناتور الجمهوري والمرشح السابق للرئاسة الأميركية جون ماكين قادة الجيش السوري الحر خلال زيارة مفاجئة لمناطق تسيطر عليها المعارضة في سوريا الاثنين.

وأكد بريان روجرز المتحدث الرسمي باسم ماكين الاجتماع، لكنه

رفض ذكر أي تفاصيل بشأن الزيارة التي جاءت بعد أسبوع من موافقة لجنة في مجلس الشيوخ بأغلبية ساحقة على تزويد المعارضة السورية بالسلاح.

وقال رئيس هيئة أركان الجيش السوري الحر اللواء سليم إدريس في مقابلة مع موقع ديلي بيست الإلكتروني إن زيارة ماكين جاءت في وقت حرج بالنسبة للمعارضة المسلحة التي كثفت دعواتها للحصول على دعم أميركي يشمل أسلحة ثقيلة وإقامة منطقة حظر جوي وشن غارات جوية.

ونقل الموقع عن إدريس قوله إن زيارة السيناتور ماكين لسوريا مهمة ومفيدة للغاية، خصوصا في هذا التوقيت الذي تحتاج فيه المعارضة إلى دعم أميركي لإحداث تغيير على الأرض.

وذكر الموقع أن ماكين دخل سوريا من حدودها مع تركيا، وقضى هناك عدة ساعات قبل أن يعود بالطريقة نفسها، مشيرا إلى أنه التقى مع عدد من قادة وحدات الجيش السوري الحر في تركيا وسوريا.

وفي مقال بمجلة تايم نشر في وقت سابق هذا الشهر، دعا ماكين إلى تقديم مساعدة عسكرية أميركية للمقاتلين المعارضين للرئيس السوري بشار الأسد، قائلا إن تكلفة عدم التحرك تفوق تكلفة التدخل.

وكتب في مقاله أن الولايات المتحدة ليست مضطرة للتحرك بمفردها أو نشر قوات برية على الأرض أو تدمير جميع أنظمة الدفاع الجوي السورية لإحداث فرق، وقال إن تدريب مقاتلي المعارضة وشن هجمات جوية على أهداف محددة ونشر صواريخ باتريوت على الجانب الآخر من الحدود سيساعد على تغيير الوضع الراهن.

وأضاف أن اتخاذ هذه الخطوات سينقذ أرواح أبرياء ويمنح من وصفها بالمعارضة المعتدلة فرصة أفضل للنجاح ويوفر في النهاية الأمن والحكم الذي يتسم بتقدير المسؤولية في سوريا بعد الأسد، معتبرا أنه كلما طال الانتظار زاد الوضع سوءا.

وزادت حكومة الرئيس الأميركي باراك أوباما مساعداتها الإنسانية، لكنها أحجمت عن تقديم مساعدات مميتة لمقاتلي المعارضة السورية.

وقاوم أوباما ضغوطا لزيادة التدخل الأميركي في سوريا خشية إقحام القوات الأميركية في حرب برية جديدة في وقت تستعد فيه الولايات المتحدة  للانسحاب من أفغانستان.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة