Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
مقتل 11 إعلاميا في فبراير بسوريا – البعكوكة 25

مقتل 11 إعلاميا في فبراير بسوريا

هيئة التحريرآخر تحديث :
cvdvdjlkm yigfrljddk 69324

cvdvdjlkm yigfrljddk 69324وثقت لجنة الحريات الصحفية في رابطة الصحفيين السوريين مقتل 11 إعلاميا في فبراير/شباط الماضي بنيران قوات النظام، بينهم المصور الفرنسي أوليفييه فوازان الذي قتل أثناء تغطيته لعمليات عسكرية للجيش السوري الحر في إدلب، لترتفع بذلك حصيلة الضحايا من الإعلاميين في سوريا إلى 138 صحفيا وناشطا إعلاميا منذ اندلاع الثورة السورية في مارس/آذار 2011.

وقالت الرابطة في بيان إن الشهر الماضي شهد مقتل الصحفي محمد سعيد الحموي، أثناء قصف جيش النظام السوري لحي القابون في دمشق، حيث كان طالبا في كلية الإعلام وينشط في تغطية الاشتباكات عندما أصيب بشظية في رأسه أودت بحياته.

وجاء في البيان أن دمشق شهدت أيضا مقتل الناشط الإعلامي محمد محمد برصاص قناص أثناء تصويره الاشتباكات بحي الحجر الأسود، بينما شهد ريف دمشق مقتل الناشطين عبد اللطيف خليل خضر وزيد أبو عبيدة ومحمد الكردي وعدنان أبو عبده أثناء عملهم الإعلامي.

ووثقت الرابطة مقتل الناشط الإعلامي يوسف عادل بكري أثناء القصف على حي كرم الطراب في حلب أثناء تغطيته للمعارك، ومقتل حمادة عبد السلام الخطيب أثناء تصويره أعمال القصف على بلدة تلبيسة في حمص، إضافة لمقتل وائل عبد العزيز في حي بابا عمرو بحمص، ونبيل النابلسي في درعا.

أما الصحفي الفرنسي أوليفييه فوازان فتوفي متأثرا بإصابته بشظايا قذيفة أثناء تغطيته عمليات عسكرية للجيش السوري الحر في إدلب، وكان يعمل مع صحف لوموند وإيكسبرس وليبيراسيون والغارديان، كما تعاون مع وكالة الصحافة الفرنسية.

علاوة على ذلك، قالت الرابطة في بيانها إن الناشط في المركز السوري للإعلام وحرية التعبير أيهم مصطفى غزول قتل تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية في العاصمة دمشق، مشيرة إلى مرور عام على اعتقال رئيس المركز مازن درويش، حيث نددت باستمرار اعتقاله تعسفيا مع زميليه هاني الزيتاني وحسين الغرير.

من جهة أخرى، أوضح البيان أن لواء أحرار سوريا اعتقل عدة إعلاميين من مركز حلب الإعلامي وشبكة حلب نيوز بحجة نشرهم أخبارا كاذبة عن اللواء، ثم أطلقهم بعد فترة وجيزة.

وأضاف أن مسلحين وجهوا السلاح إلى نشطاء في إذاعة دير الزور الحرة، مما دفع بالإذاعة إلى الإضراب عن العمل تعبيرا عن رفضها للتضييق الإعلامي.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة