Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
وصول أكبر شحنة أسلحة لثوار سوريا – البعكوكة 25

وصول أكبر شحنة أسلحة لثوار سوريا

هيئة التحريرآخر تحديث :
jhhjfkhj yweygifvd 5238

jhhjfkhj yweygifvd 5238كشفت صحيفة تايمز البريطانية أن سفينة ليبية محملة بأكبر شحنة أسلحة إلى سوريا منذ اندلاع الانتفاضة الشعبية رست في أحد الموانئ التركية، وأن معظم الحمولة تسلك طريقها نحو الثوار على خطوط المواجهة الأمامية.

وقالت الصحيفة إن من ضمن حمولة السفينة البالغة 400 طن من الأسلحة صواريخ سام 7 أرض/جو المضادة للطائرات، والقذائف الصاروخية التي تقول مصادر سورية إنها قد تكون نقطة تحول في المعارك التي يخوضها الثوار.

وأشار عنصر من عناصر الجيش الحر -اكتفت الصحيفة بذكر كنيته فقط وهي “أبو محمد”، وهو من ساعد في نقل الأسلحة من المستودعات إلى الحدود- إلى أنها أكبر شحنة مساعدات تلقتها وحدات الثوار القتالية حتى الآن.

وأضاف أن ثمة أموراً يمكن أن تُغيِّر الأوضاع إذا ما استُغلت الاستغلال الصحيح.

وقال مراسل تايمز في أنطاكية إنه شاهد السفينة الليبية “انتصار” وهي راسية في ميناء إسكندرون التركي، واطلع على الأوراق المختومة من قبل سلطات الميناء ومن عمر أمسيب، وهو ليبي من بنغازي يترأس منظمة تُدعى اللجنة الوطنية لإغاثة ودعم النازحين، وهي التي تقدم يد العون للانتفاضة السورية.

وتابعت الصحيفة أن أكثر من 80% من حمولة السفينة -التي شملت كذلك بعض الإمدادات الإنسانية- جرى نقلها إلى داخل سوريا.

وقال أمسيب ومجموعة من الليبيين وصلوا على متن السفينة إنهم على استعداد للسفر إلى سوريا بمعية الشحنة الأخيرة للتأكد من توزيعها.

وأوضحت تايمز أن أشرطة فيديو وصوراً فوتوغرافية أثبتت أن الأسلحة قد وصلت بالفعل وأنها نُقلت إلى الحدود، في أكبر عملية لنقل الإمدادات منذ اندلاع الانتفاضة ضد نظام بشار الأسد في مارس/آذار 2011.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة