Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
ضابط إسرائيلي يكشف عدد الغارات ضد حزب الله – البعكوكة 25

ضابط إسرائيلي يكشف عدد الغارات ضد حزب الله

هيئة التحريرآخر تحديث :
7af1af2d ee6b 498c ae00 a9455b5e4566
7af1af2d ee6b 498c ae00 a9455b5e4566أكد القائد السابق لسلاح الجو الإسرائيلي الجنرال أمير إيشل، الخميس، أن الجيش الإسرائيلي شن قرابة 100 غارة استهدفت قوافل أسلحة عائدة لحزب الله وفصائل أخرى في سوريا
وغيرها خلال السنوات الخمس الماضية.وقال إيشل لصحيفة “هآرتس”، “منذ 2012، أتحدث عن عشرات من الضربات، إنه عدد من ثلاثة أرقام”.وأضاف أن الضربات “قد تكون معزولة، أو صغيرة ومحددة، أو كثيفة على مدار أسبوع وتتضمن عناصر عدة”.ومنذ اندلاع الثورة في سوريا سنة 2011، حرصت إسرائيل على استهداف القوافل المسلحة التي تقول إنها عائدة لحزب الله اللبناني.وقال رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو السنة الماضية، إن إسرائيل نفذت “أعمالاً عسكرية” ضد قوافل إيرانية تنقل أسلحة لحزب الله “عشرات وعشرات المرات”.وتنفذ إسرائيل كذلك غارات انتقامية كلما سقط صاروخ أو قذيفة أو استهدف إطلاق نار هضبة الجولان السورية المحتلة خلف خط الهدنة.وقال إيشل الذي تولى قيادة سلاح الجو لخمس سنوات، إن الغارات كانت من الدقة بما يكفي لتفادي التصعيد ولكنها ساهمت في الوقت نفسه في درء الحرب مع إسرائيل.وأضاف “أعتقد أنه من وجهة نظر أعدائنا، ومثلما أرى الأمور، فإن هذه اللغة واضحة هنا وكذلك مفهومة أبعد من منطقة الشرق الأوسط”.ولم يوضح الجنرال الإسرائيلي أين نفذت الغارات، لكن “هآرتس” قالت إنها استهدفت جبهات عدة.واحتلت إسرائيل 1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية سنة 1967 وضمتها في 1981. ولا يزال نحو 510 كلم مربع من الهضبة مع سوريا.
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة