أصيب 4 فلسطينيين مساء الأربعاء، إثر قمع قوات الشرطة الإسرائيلية للمئات من المعتصمين قرب باب الأسباط، أحد أبواب المسجد الأقصى بمدينة القدس المحتلة. وقال شهود
عيان، أن الشرطة استهدفت المصلين قرب باب الأسباط، بقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، في محاولة لقمعهم وتفريقهم.
من جانبها، أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (غير حكومية)، بأن مسعفيها تعاملوا مع 4 إصابات، اثنتان منها بالرصاص المطاطي، وإصابتان بقنابل الصوت.
ومنذ اندلاع المواجهات في 14 يوليو / تموز الجاري على خلفية الإجراءات الإسرائيلية في محيط المسجد الأقصى، قتل 4 فلسطينيين برصاص إسرائيلي، و3 إسرائيليين في عملية طعن.
ولليوم الحادي عشر على التوالي، يحتشد مئات الفلسطينيين نهارا والآلاف مساء في منطقة “باب الأسباط” بالقدس المحتلة، لأداء الصلوات، وللتعبير عن رفضهم لبوابات تفتيش إلكترونية أقامتها إسرائيل على مداخل المسجد الأقصى.
وفجر أول أمس الثلاثاء، بدأت الشرطة الإسرائيلية بإزالة البوابات، ورغم ذلك ما زال الفلسطينيون يؤدون الصلوات في الشوارع القريبة من المسجد، ويطالبون بإزالة “التعديات التي تمت في المسجد، وعودة الأمور إلى ما كانت عليه قبل 14 يوليو / تموز الجاري”.
من جانبها، أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (غير حكومية)، بأن مسعفيها تعاملوا مع 4 إصابات، اثنتان منها بالرصاص المطاطي، وإصابتان بقنابل الصوت.
ومنذ اندلاع المواجهات في 14 يوليو / تموز الجاري على خلفية الإجراءات الإسرائيلية في محيط المسجد الأقصى، قتل 4 فلسطينيين برصاص إسرائيلي، و3 إسرائيليين في عملية طعن.
ولليوم الحادي عشر على التوالي، يحتشد مئات الفلسطينيين نهارا والآلاف مساء في منطقة “باب الأسباط” بالقدس المحتلة، لأداء الصلوات، وللتعبير عن رفضهم لبوابات تفتيش إلكترونية أقامتها إسرائيل على مداخل المسجد الأقصى.
وفجر أول أمس الثلاثاء، بدأت الشرطة الإسرائيلية بإزالة البوابات، ورغم ذلك ما زال الفلسطينيون يؤدون الصلوات في الشوارع القريبة من المسجد، ويطالبون بإزالة “التعديات التي تمت في المسجد، وعودة الأمور إلى ما كانت عليه قبل 14 يوليو / تموز الجاري”.