Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
كان في يومه الخامس.. مواجهة بين أبرز فلمين يتنافسان على السعفة – البعكوكة 25

كان في يومه الخامس.. مواجهة بين أبرز فلمين يتنافسان على السعفة

هيئة التحريرآخر تحديث :
thumbs b c 6ed278b1715543a0879f46e77af211a5
thumbs b c 6ed278b1715543a0879f46e77af211a5جاء اليوم الخامس لعروض المسابقة الرسمية للدورة السبعين في مهرجان “كان” السينمائي الدولي بفرنسا ليكون الأبرز فنياً من بين أيام المهرجان، الذي يستمر حتى
28 مايو/ أيار الجاري.
وعرض، الإثنين، فيلمان، من أبرز الأعمال المرشحة لنيل “سعفة” كان الذهبية، وهما “مقتل غزال مقدس”، و”نهاية سعيدة”.
الأول للمخرج اليوناني يورجوس لانتيموس، وسبق أن نال جائزتي مسابقة “نظرة ما” بمهرجان كان، والثاني للمخرج النمساوي “مايكل هانيكه”، والذي سبق أن حصل على السعفة الذهبية مرتين.
“مقتل غزال مقدس” (The Killing of a Sacred Deer)، والذي يبدو للوهلة الأولى وكأنه أول فيلم رعب يعرض في المهرجان، يطمح إلى مستوى أعمق من القراءة حول فكرة حتمية تطبيق العدالة مهما طال زمن الظلم وإخفاء الجرائم.
وتدور أحداث الفيلم في إطار من الغموض حول شاب مراهق، يقدم على جلب جراح ماهر لعائلته المختلة، وما يتبع ذلك من تحولات كبيرة في هذا المنزل.
ويشارك في بطولة الفيلم عدد من النجوم أبرزهم: نيكول كيدمان، وكولين فاريل، والفيلم من تأليف وإخراج يورغوس لانتيموس.
وسطع نجم لانتيموس بفيلم (Dogtooth) عام 2009، والذي حاز عنه جائزة “نظرة ما” بمهرجان كان السينمائي، كما نال عنه ترشيح للأوسكار بفئة أفضل فيلم أجنبي.
بينما يقدم مايكل هانيكه (75عاما)، الذي يطمح إلى السعفة الذهبية الثالثة، فيلمه الجديد بعنوان “نهاية سعيدة” (happy end) وهو درامي عن عائلة في مدينة “كاليه” مع أزمة اللاجئين الأوروبيين كخلفية درامية.
وتدور القصة حول عائلة غنية وناجحة تعيش بفيلا فاخرة، تخدمها عائلة مغربية وتبدو الأسرة سعيدة ومثالية، لكن خلف الصورة الناصعة تكمن حقائق قاسية، بينها مدمن الكحول الذي أوشك علي تدمير ذاته وهو الابن الأكبر، بينما الأصغر يحاول الانتحار نتيجة الفشل المتواصل، فضلاً عن أزمات الابنة التي لا تنتهي.
ومايكل هانيكه مخرج وكاتب سيناريو نمساوي بدأ مشواره السينمائي بالفيلم الطويل “القارة السابعة” 1989 وظهر خلاله أسلوبه المباشر الذي طغى على مسيرته اللاحقة.
وحقق أكبر نجاح له من خلال الفيلم الفرنسي، الذي حصل على إشادة نقدية عالية، وهو “معلمة البيانو” 2001، وحصل الفيلم على الجائزة الرئيسية في مهرجان “كان”.
وتشهد الدورة الحالية للمهرجان (من 17 إلى 28 مايو/ أيار الجاري) عرض 49 فيلماً من 29 دولة، من بينها 19 فيلماً تتنافس على جوائز المهرجان، وأبرزها جائزة “السعفة الذهبية” لأفضل فيلم.
ويعد مهرجان “كان” أهم المهرجانات السينمائية في العالم، ويعود تأسيسه إلى العام 1946، ويقام في شهر مايو/ أيار بمدينة كان في جنوبي فرنسا.
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة