Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
داني ألفيس.. ابداع بلا حدود – البعكوكة 25

داني ألفيس.. ابداع بلا حدود

هيئة التحريرآخر تحديث :
alves dani juventus azione agosto 2016 ifa
alves dani juventus azione agosto 2016 ifaعانى داني ألفيس من الإصابة في بداية مشواره مع يوفنتوس، لكنه استعاد مستواه الرائع الذي جعله يساعد برشلونة على إحراز 23 لقبا في ثماني سنوات وكذلك يصبح من أكثر اللاعبين المؤثرين.
 
ويستمتع اللاعب البرازيلي حاليا بفترة جديدة من النجاح مع فريقه الجديد يوفنتوس وتألق في الفوز 2-1 على موناكو أمس الثلاثاء، وبكل تأكيد يشعر برشلونة بالتعجب من سبب التفريط في هذا اللاعب.
وساهم ألفيس في هدفي يوفنتوس عندما فاز 2-صفر في لقاء الذهاب الأسبوع الماضي قبل أن يصنع الهدف الأول في لقاء الإياب ثم يسجل بنفسه الهدف الثاني بتسديدة رائعة ليتفوق بطل إيطاليا 4-1 في مجموع مباراتي ذهاب وإياب الدور قبل النهائي.
ويعد ذلك بمثابة التحول الكبير للاعب الذي لم يكن مرغوبا في وجوده عندما قرر برشلونة السماح له بالرحيل في صفقة انتقال حر في يونيو/حزيران الماضي، ثم تعرض لإصابة كسر في قدمه اليسرى في نوفمبر/تشرين الثاني.
وكان ذلك يهدد بإنهاء مشوار ألفيس، لكن اللاعب المخضرم (34 عاما) عاد وبشكل أقوى مما كان عليه.
وبات ألفيس الذي اعتاد اللعب في مركز الظهير الأيمن يلعب في مركز هجومي أكبر ناحية اليمين على حساب الجناح خوان كوادرادو، وهو ما سمح له بإظهار قدراته الهجومية.
وأمس أظهر ألفيس إصراره مبكرا عندما تدخل في وقت مثالي ليمنع كيليان مبابي مهاجم موناكو البالغ عمره 18 عاما من الاختراق من ناحية اليسار.
وبعد ذلك أرسل ألفيس كرة عرضية رائعة إلى ماريو مانزوكيتش الذي سددها ثم تابعها ليحرز الهدف الأول لأصحاب الأرض.
 وتوج ألفيس، الذي كاد أيضا يصنع هدفا لباولو ديبالا، مجهوده الكبير عندما تابع محاولة دانييل سوباسيتش لإبعاد الكرة عن مرمى موناكو وأطلق تسديدة قوية من 25 مترا في شباك حارس فريق الإمارة.
ولم يشعر ألفيس أبدا بالحب في برشلونة في ظل تعامل كبار مسؤولي النادي مع بعض تصرفاته الغريبة بأنها تفتقر للاحترافية.
وقال ألفيس في وقت سابق من العام الجاري “أحب الشعور بأني محبوب وأنه لا توجد رغبة في رحيلي”.
ويملك ألفيس فرصة للفوز بدوري الأبطال للمرة الرابعة، وربما يكون ذلك على حساب غريمه السابق ريال مدريد، الذي يلعب في ضيافة جاره أتلتيكو اليوم الأربعاء.
وقال ألفيس “لا أسجل كثيرا ولذلك أنا أشعر بسعادة كبيرة. لكن بشكل ما فأنا أفضل أن أمنح التمريرة الحاسمة بشكل أكبر من التسجيل وحتى يشعر الجميع بالسعادة”.
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة