Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
فرنسا تؤكد مسؤلية الأسد عن هجوم “خان شيخون” الكيميائي – البعكوكة 25

فرنسا تؤكد مسؤلية الأسد عن هجوم “خان شيخون” الكيميائي

هيئة التحريرآخر تحديث :
grksddjskdjdjdj

grksddjskdjdjdjأكدت فرنسا استخدام قوات النظام السوري غاز السارين السام في هجومه على خان شيخون بريف إدلب (شمال غرب سوريا) في الرابع من أبريل/ نيسان الجاري بأوامر

 من بشار الأسد أو حاشيته المقربة، وذلك بحسب ما خلص له تقرير لأجهز الاستخبارات الفرنسية.

وقال وزير الخارجية الفرنسي جان مارك آيرولت عقب اجتماع لمجلس الدفاع -عرض خلاله التقرير الذي تضمن نتائج تحاليل أجهزة الاستخبارات الفرنسية- إنه “لا شك في أنه تم استخدام غاز السارين، ولا شكوك إطلاقا حول مسؤولية النظام السوري بالنظر إلى طريقة تصنيع السارين المستخدم”.
وأوضح آيرولت أن التقرير الذي أعد بالاستناد إلى عينات وتحاليل قامت بها الأجهزة الفرنسية، يؤكد “من مصدر موثوق أن عملية تصنيع السارين مطابقة للأسلوب المعتمد في المختبرات السورية. الطريقة تحمل بصمة النظام وهذا يتيح لنا تحديد مسؤوليته في الهجوم”.
وقارنت الأجهزة الفرنسية بين طريقة تصنيع غاز السارين المستخدم في خان شيخون مع عينات من هجوم كيميائي وقع عام 2013 على سراقب بريف إدلب واتهم النظام بتنفيذه.
وفي هذا السياق أوضح المسؤول الفرنسي أن “بوسعنا التأكيد أن السارين المستخدم في 4 أبريل/نيسان هو نفسه المستخدم في الهجوم على سراقب في 29 أبريل/نيسان 2013”.
وجاء في ملخص التقرير الذي تضمن عناصر تم رفع السرية عنها، أنه تم العثور في الحالتين على مادة هيكسامين المثبتة، وأن “أسلوب التصنيع هو نفسه الذي طوره مركز الدراسات والبحوث العلمية في سوريا لصالح النظام”.
وأوضح مصدر دبلوماسي لوكالة الصحافة الفرنسية أن أجهزة الاستخبارات أخذت قذيفة لم تنفجر بعد الهجوم وقامت بتحليل مضمونها.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة