Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
ملكية نادي ميلان تنتقل إلى الصينيين – البعكوكة 25

ملكية نادي ميلان تنتقل إلى الصينيين

هيئة التحريرآخر تحديث :
349455496761

349455496761

أتمت شركة “فيننفست” المالكة لميلان الإيطالي عملية بيع النادي الحاصل على بطولة أوروبا سبع مرات إلى مستثمرين صينيين وفق ما أعلنت رسميا الخميس، وذلك في صفقة بلغت

قيمتها 740 مليون يورو.
وأعلنت اليوم الشركة القابضة -التي تسيطر عليها عائلة رئيس الوزراء السابق سلفيو برلسكوني وتديرها ابنته مارينا، في بيان مشترك مع المالكين الجدد- أن فيننفست أكملت عملية بيع حصتها الكاملة في نادي ميلان -والتي توازي 99.93% (من أسهمه)- إلى “روسونيري سبورت إينفستمنت لوكس”.
وبعد أشهر من التأجيل ووسط غموض يلف هوية المالكين الجدد للنادي الإيطالي العريق، حسمت الصفقة وانتهت حقبة مضيئة من التاريخ بدأت مع القطب الإعلامي والسياسي برلسكوني عام 1986 وتوج خلالها ميلان بلقب الدوري ثماني مرات، ودوري أبطال أوروبا خمس مرات (من أصل سبع مرات في تاريخه آخرها عام 2007.
ووافق برلسكوني في أغسطس/آب على بيع النادي، إلا أن التأخر الصيني في دفع الأقساط المتفق عليها والغموض في هوية المجموعة الشارية، تسببا بتأخير إتمام العملية التي ستلحق ميلان بجاره إنتر الذي أصبح مملوكا أيضا لشركة “سونينغ” الصينية.
وتردد أن 290 مليون يورو كانت تحتاجها روسونيري لإتمام مبلغ الصفقة تم اقتراضها من شركة “إيليوت مانجمنت كوربوريشين” الأميركية لإدارة الصناديق الاستثمارية.
وفي حين أن “سونينغ” معروفة بالصين وعالم الأعمال، فإن المالكين الجدد المحتملين لميلان يثيرون الفضول.
وكان برلسكوني يملك ميلان منذ عام 1986، ودخل عالم السياسة عام 1994 وعين رئيس وزراء ثلاث مرات.
وتردد أن برلسكوني رفض عرضا من الملاك الجدد للنادي للاستمرار بمنصب الرئيس الشرفي.

وكالات

 

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة