Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
ماتيس: دمرنا 20% من طائرات النظام السوري – البعكوكة 25

ماتيس: دمرنا 20% من طائرات النظام السوري

هيئة التحريرآخر تحديث :
fdkfdiioiiiiieiueurur xxxxxxxxxxx

fdkfdiioiiiiieiueurur xxxxxxxxxxx

أعلن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس إن الضربة الأميركية التي استهدفت مطار الشعيرات بسوريا قال وزير الدفاع الأميركي إن قصف مطار الشعيرات بسوريا قبل أيام مكن من

تدمير أكثر من عشرين طائرة للنظام أي ما يقارب 20% من طائرات النظام السوري العسكرية العاملة، بينما قال الناطق باسم القوات الأميركية في الشرق الأوسط جون توماس إن المطار ربما لا يزال محتفظا حتى الآن بأسلحة كيميائية.
وأضاف وزير الدفاع الأميركي أن النظام السوري فقد القدرة على إعادة تزويد أو إعادة تسليح الطائرات في مطار الشعيرات، وأن المطار أصبح في هذه المرحلة غير صالح للاستخدام لأغراض عسكرية.
كما رأى ماتيس أن النظام سيتسم بعدم الفطنة إذا استخدم الأسلحة الكيميائية مرة أخرى، حسب تعبيره.

الاحتفاظ بالكيميائي
في هذا السياق، قال الناطق باسم القوات الأميركية في الشرق الأوسط الكولونيل جون توماس للصحفيين اليوم إن خبراء المخابرات الأميركية يدرسون احتمال أن يكون الرئيس السوري بشار الأسد ما زال يحتفظ بذخائر كيميائية في مطار الشعيرات الذي قصفته صواريخ أميركية الخميس الماضي.
وأشار إلى أن الصواريخ الأميركية تفادت المنشآت الكيميائية، لأن ثمة “احتمالات كبرى” بأن تكون فيها ذخائر كيميائية، وأضاف “كان هدفنا التحقق من عدم التسبب بأضرار أخرى من خلال استهداف أسلحة كيميائية في الموقع”.
وأوضح توماس أن القصف كان يهدف إلى الحد من قدرات النظام على استخدام طائرات محملة بالأسلحة الكيميائية، وأنه لم يكن يهدف إلى جعل المطار غير قابل للاستخدام في المدى البعيد.
وأضاف المتحدث الأميركي “لقد أضعفنا قدرات السوريين في الأجل القصير على تنفيذ هجمات بالأسلحة الكيميائية انطلاقا من هذا المطار”، مؤكدا أن مدرج المطار قد تم تجنبه في القصف، لأن الولايات المتحدة تريد أن توضح أن الضربة كانت ردا على الهجوم الكيميائي الذي شنه النظام في خان شيخون، وليست تعبيرا عن رغبة في المشاركة بشكل أكبر في “الحرب الأهلية الوحشية” بسوريا.
وسبق أن أعرب مراقبون في الولايات المتحدة عن أسفهم لعدم تدمير مدرج المطار أثناء القصف، حيث استأنفت طائرات النظام الإقلاع منه في اليوم التالي لقصف المناطق المدنية.
يذكر أنه كان من المفترض أن النظام السوري قد فكك ترسانته من الأسلحة الكيميائية في إطار اتفاق أميركي-روسي وقع عام 2013 لتفادي ضربة أميركية هدد بها الرئيس آنذاك باراك أوباما، وذلك ردا على مجزرة ارتكبها النظام بالسلاح الكيميائي في الغوطة الشرقية بريف دمشق.

وكالات

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة