Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
أكثر من 191 ألف نازح من الموصل – البعكوكة 25

أكثر من 191 ألف نازح من الموصل

هيئة التحريرآخر تحديث :
73d3762ce92a3ce0c60a6a258324eb233

73d3762ce92a3ce0c60a6a258324eb233

أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن عدد النازحين من مدينة الموصل سجل أعلى رقم له منذ بدء العمليات العسكرية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وتجاوز 191 ألفاً.

وقد فرّ أكثر من 31 ألف شخص -معظمهم خلال الأسبوع الماضي- من الجانب الغربي للموصل جراء المعارك الدائرة هناك بين القوات العراقية وتنظيم الدولة الإسلامية منذ 19 فبراير/شباط الماضي، لينضاف هذا العدد إلى من نزحوا سابقا من الجزء الشرقي للمدينة الذي نجحت القوات العراقية في استعادته بعد نحو ثلاثة أشهر من المعارك.
وأوضحت وزارة الهجرة والمهجرين العراقية في بيان أن مخيمات النازحين التي أقيمت في مدينة القيارة (جنوب الموصل) استقبلت الأربعاء الماضي أكثر من سبعة آلاف نازح فروا من أحياء جنوب شرق الموصل.

من جهته، قال مدير المجلس النرويجي للاجئين في العراق وولفغانغ غريسمان إن “آلاف الأشخاص يفرون يوميا من الموصل، ونقوم بتلبية احتياجاتهم الفورية، لكن الخوف من الأسوأ لم يأت بعد، فمئات آلاف الناس ما زالوا محاصرين داخل المدينة”.

ونصبت في مخيم حمام العليل (جنوبي الموصل) أربعة آلاف خيمة لاستقبال الواصلين الجدد، كما يتوزع نازحون آخرون على مخيمات الخازر وحسن شام والجدعة والحاج علي والمدرج، وأغلبها موجودة جنوب الموصل.

وفي السياق نفسه، أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن عدد النازحين من الموصل سجل الخميس أعلى رقم له منذ بدء المعارك في المدينة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وأوضح المكتب أن عدد النازحين بلغ نحو 191 ألفا و800 شخص، مشيرا إلى أن 85% منهم يقيمون في مخيمات، في حين يتوزع الباقون في مبان عامة أو في منازل أقاربهم.

ويشير أيضا إلى عدم وصول المساعدات الإنسانية وغياب الملاجئ الآمنة لمئات الآلاف من الأشخاص الذين ما زالوا غرب الموصل.

وتقدر الأمم المتحدة أن هناك ما يبلغ ثمانمئة آلاف شخص ما زالوا يعيشون في غرب الموصل. ويعتقد أن نصف هؤلاء يعيشون في المدينة القديمة ذات الكثافة السكانية العالية.

كما أكد المكتب الأممي أن أكثر من ألف وسبعمئة شخص نقلوا من المناطق القريبة من الجبهات إلى أربيل لتلقي العلاج.

الجزيرة+وكالات

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة