Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the lightmag domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /home/saaa25or/public_html/bakoka/wp-includes/functions.php on line 6114
غليون ينتقد تشكيل حكومة انتقالية – البعكوكة 25

غليون ينتقد تشكيل حكومة انتقالية

هيئة التحريرآخر تحديث :
kahjwoe bvdkjbeo 940

kahjwoe bvdkjbeo 940انتقد الرئيس السابق للمجلس الوطني السوري برهان غليون الإعلان عن تشكيل حكومة انتقالية في الوقت الذي يخوض فيها الثوار على الأرض معارك طاحنة في حلب وغيرها من مدن سوريا، وفي الأثناء ذكر تقرير أن الرئيس الأميركي باراك أوباما سمح بدعم سري لمقاتلي المعارضة يشمل تقديم معلومات استخباراتية.

وتعليقا على الإعلان عن تشكيل “مجلس أمناء الثورة السورية” في القاهرة، وبدء المشاورات لتشكيل حكومة انتقالية برئاسة المعارض السوري هيثم المالح، أبدى غليون أسفه لأن “يقدم المناضل هيثم المالح على هذه المبادرة المنفردة، دون الاتصال بشخصيات كبيرة في المعارضة”.

وقال في تصريحات صحفية “هذا عمل سيئ لوحدة المعارضة وللثورة السورية، ولن يخرج منها سوى التشويش على الثورة والثوار، لا يجوز الانفراد بمثل هذا القرار من دون التشاور مع الثورة وباقي الشخصيات البارزة في المعارضة”.

واعترف غليون بأن المجلس الوطني “ارتكب خطأ” من خلال الإدلاء بعدة تصريحات عن تشكيل حكومة، مشددا على أن الحكومة “لا تُشكل على وسائل الإعلام في ظل الحرب الدموية ومئات القتلى الذين يسقطون يوميا في حلب وعلى كل الأراضي السورية”.

وحذر من خلافات وانقسامات بسبب الإعلان عن تشكيل حكومة عبر وسائل الإعلام، وقال “من قام بذلك وقع في فخ تحويل الأجندة كلها من تحرير المدن السورية من هذا النظام إلى حكومة انتقالية، وجعل من الصراع في المعارضة احتمالا أكبر من تفاهمها على المرحلة الانتقالية، وأظهرت بعض أطراف المعارضة عدم مسؤولية في التعاطي مع الثورة”.

ودعا غليون “جميع أطراف المعارضة إلى المسارعة للاجتماع والاتفاق على قرار بإجراء مشاورات سرية بين الشخصيات والقوى المعارضة، للتنادي والخروج من مأزق التسابق على الحكومات”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة